السيارات | الأحد 9 أكتوبر, 2016 12:47 مساءً |

تقدّم فورد إدج الكروسوفر المتعددة الاستعمالات الراقية الجديدة كلياً مستويات فاخرة من الراحة وميّزات مساعدة السائق المتطوّرة وديناميكية قيادة رائدة في الفئة فيما تنضمّ إلى مجموعة فورد للسيارات الرياضية المتعدّدة الاستعمالات SUV في الشرق الأوسط.(يرجى الضغط للتغريد)

 

وتقدّم الكروسوفر متعدّدة الاستعمالات CUV البارزة الجديدة ذات التصميم المرهف والجريء من فورد الميّزات التكنولوجيّة التالية:

• نظام التحكّم النشط بالضجيج، الذي يعمل كسماعات الرأس المزوّدة بميزة إلغاء الضجيج من أجل إلغاء الضجيج غير المرغوب فيه داخل المقصورة
• مساعِد استباق الاصطدام مع رصد المشاة، الذي باستطاعته تطبيق الفرامل لتجنّب حوادث الاصطدام مع المركبات الأخرى وحتى مع المشاة
• نظام التوجيه المتكيّف من فورد، الذي يعدّل تلقائياً نسبة التوجيه تبعاً للسرعة لتعزيز المناورة والدقّة

 

حدّدت سيارة فورد إدج الجديد كلياً معايير جديدة في فئتها في ما يتعلّق بالحيّز الداخليّ؛ وهي تتميّز بمواد فائقة الجودة في كافة أرجاء المقصورة المصنوعة بحرفيّة بالغة؛ كما تقدّم ميّزات الراحة والملاءمة بما في ذلك المقاعد الأماميّة القابلة للتدفئة والتبريد وفتحة السقف البانوراميّة. (يرجى الضغط للتغريد)

 

وطوّرت فورد سيارة إدج للتخفيف من التوتّر الناجم عن القيادة في المدينة من خلال تكنولوجيا الركن المتطوّرة التي تستطيع تحديد فسحات الركن وتوجيه السيارة إليها أو مساعدتها للخروج منها وكلّ ذلك بدون استخدام اليدين؛ تكنولوجيا الكاميرا الأمامية للرؤية العريضة النطاق التي تستطيع الرؤية عند المنعطفات حتى عندما يعجز السائقون عن ذلك، ما يؤدّي إلى التخفيف من التوتّر وقد يساعد على تجنّب حوادث الاصطدام؛ ونظام الدفع الذكيّ بكافة العجلات القياسيّ لتعزيز الدفع على الطرقات الزلقة.

 

وفي هذا الصدد، قال كاليانا سيفاجنانام، نائب رئيس التسويق والمبيعات والخدمة لدى فورد الشرق الأوسط وأفريقيا: "إنّ فورد إدج الفسيحة والفائقة التطوّر تجسّد استجابةً لمطالب عملائنا بسيارة كروسوفر متعدّدة الاستعمالات CUV أكثر فخامةً من فورد. من خلال تقديم الأسلوب المبتكر والحضور القويّ والخصائص المتميّزة بما في ذلك تقنية محركات إيكوبوست وميزة التوجيه المتكيّف الأول من نوعه في سيارة فورد، تجعل سيارة إدج التكنولوجيا المتطوّرة والجودة الفاخرة في متناول عملاء الكروسوفر متعدّدة الاستعمالات CUV الذين تتزايد أعدادهم بشكلٍ ملحوظ."

 

باعت فورد أكثر من مليون ونصف سيارة رياضيّة متعدّدة الاستعمالات SUV حول العالم في العام الماضي وتخطّط لطرح أربع سيارات رياضيّة متعدّدة الاستعمالات SUV جديدة كلياً في الأعوام الخمسة المقبلة. في الوقت الراهن في الشرق الأوسط وأفريقيا، تشكّل السيارات الرياضيّة المتعدّدة الاستعمالات SUV نسبة 16% من حصة القطاع ومن المتوقّع أن ترتفع إلى 31% بحلول سنة 2025.

 

 

 

تصميم متمحور حول المواد المتميّزة

تجسّد مقصورة فورد إدج انطباعاً فخماً من اللحظة الأولى التي تُفتح فيها الأبواب من خلال المواد المتناغمة الفائقة الجودة والتصميم المتطوّر. أمّا المكوّنات العمليّة على غرار مقابض الأبواب، أزرار التحكّم المثبّتة في عجلة القيادة، فتحات التهوية وحاملات الأكواب فهي تتميّز بإطار ذي لمسة نهائيّة ساتينيّة ذات مظهر معدنيّ، ومع لمسة نهائيّة أنيقة باللون الأسود اللمّاع على الكونسول المركزيّ. وقد تمّ استخدام المواد الناعمة الملمس للمكوّنات التي يلمسها الركاب غالباً. الجلد العالي الجودة يغطّي متاكئ الذراع وعجلة القيادة ومقبض ناقل الحركة.

 

أمّا لوحة العدادات ومؤشرات القيادة والكونسول المركزيّ فيتميّزان بتصميم مؤلّف من قطعة واحدة ينساب بسلاسة من تحت الزجاج الأماميّ، ويمتدّ عبر لوحة مركزيّة "عائمة" تضمّ حيّز تخزين يتّسع لمظلّة قابلة للطيّ، وإلى الفسحة الفاصلة بين المقعدين الأماميين. ويندمج كل من تصميم لوحة العدادات ومؤشرات القيادة والمواد المستخدَمة فيها مع البابين الأماميين لإضفاء تأثيرٍ انسيابيّ ملتفّ على الجانبين. باستطاعة العملاء الاختيار من بين سبعة ألوان للإضاءة المحيطيّة بتقنية LED لحيّز القدمين في الأمام والخلف، وفسحات التخزين.

 

كما تتمتّع المقاعد والتفاصيل الداخليّة بإطلالة متميّزة في الفئات الثلاث المختلفة، تريند، تايتينيوم وسبورت.

 

يمكن اختيار مقاعد طراز سبورت مع مزيج من الجلد و"ميكو ديناميكا" Miko®-Dinamica، وهو نوع من الجلد السويديّ المراعي للبيئة المصنوع من البوليستر المعاد تدويره الذي يُضفي لمسة متميّزة على المساند الجانبية لمنحها مظهراً رياضياً انسيابياً. وقد تمّ استخدام التصميم والمواد نفسهما في الأمام والخلف لتأمين الجودة المتناغمة لكافة الركاب. ونجد شعار إدج مضاءً ضمن لوحات عتبات الصعود في طرازات تايتينيوم وسبورت.

 

الراحة والملاءمة

تشتمل خيارات المقاعد الفخمة على مقاعد أماميّة قابلة للتبريد تؤمّن الانتعاش للركاب في الأيام الحارّة من خلال تأمين مرور الهواء البارد الصادر عن مكيّف الهواء عبر الثقوب في جلد المقعد.

 

بغية المساعدة على تجنّب انبهار البصر لدى الركاب، تتميّز سيارة إدج بحاجبين منزلقين للشمس، وعند تحريكهما إلى الجهة الجانبيّة لحجب أشعة الشمس الصادرة من نوافذ الباب، يمكن تمديدهما لتأمين تغطية أكبر.

 

أمّا العملاء الذين يحبّون التمتّع بأشعة الشمس في سياراتهم فسيستمتعون بفتحة السقف البانورامية الزجاجيّة الواسعة في إدج، التي تضمّ لوحتين زجاجيتين ضخمتين تعزّزان الشعور الفسيح والمفتوح للمقصورة. حيث ينزلق اللوح الأماميّ نحو الخلف للحصول على فتحة سقف أكبر بثلاث مرات من فتحة السقف التقليديّة. هادئة وعازلة للماء حتى عند فتحها جزئياً للتهوية، حيث أنّ تصميم السقف يمنع تسرّب الماء إلى المركبة حتى عندما تكون مفتوحة خلال الأمطار الغزيرة. الحاجب الآليّ الواقي من الشمس يمكن استخدامه لتغطية فتحة السقف البانوراميّة الزجاجيّة عند عدم الحاجة إليها، أو لإبقاء المقصورة باردة عند ركن السيارة تحت أشعة الشمس الحارقة. 

 

تمّ استخدام كلّ بوصة من الناحية الداخليّة لسيارة إدج للاستفادة من الفسحة المتوفّرة إلى أقصى حدّ. تتعزّز راحة الركاب في المقاعد الخلفيّة من خلال حيّز الرأس في الصف الثاني الرائد في الفئة الذي يبلغ 1023 ملم وحيّز الكتفين الذي يبلغ 1536 ملم، كما أنّ الحيّز الخاص براكب المقعد الأماميّ هو من الأفضل في الفئة.

 

يساعد زرّ مكبح الإيقاف الكهربائي عوضاً عن مقبض مكبح الإيقاف التقليديّ على تعزيز الفسحة في الكونسول المركزيّ، الذي يضمّ حاملات أكواب قابلة للتعديل وصندوق تخزين عميقاً يتّسع للكتب والألعاب والكمبيوترات اللوحيّة. كما نجد تحت لوحة العدادات ومؤشرات القيادة حجيرة قفازات أكبر حجماً، بالإضافة إلى حيّز تخزين إضافيّ متوفّر في أعلى لوحة القيادة.

 

سعة حيّز الأمتعة التي تبلغ 1847 لتراً عند طيّ المقاعد الخلفيّة هي من بين الأكبر في الفئة، بالإضافة إلى حيّزات تخزين إضافيّة حول أقواس العجلات. حتى الفسحة حول الإطار الاحتياطيّ تمّت الاستفادة منها؛ حيث نجد صينية للأغراض خفيفة وقابلة للإزالة مصنوعة من البوليستيرين وهي تتّسع بشكل دقيق للاستفادة من الفسحة التي كانت ستذهب هدراً.

 

رفاهية فائقة

مقاربة المراحل الثلاث سمحت للمهندسين بتخفيف مستوى الضجيج والارتجاج والخشونة NVH في فورد إدج، ما يوفّر تجربة قيادة أكثر رفاهية وراحة للعملاء.

 

اشتمل التركيز الأساسيّ على تخفيف مستوى الضجيج والارتجاج والخشونة NVH من المصدر على ما يلي:

• تطوير هيكل صلب يخفّف قوى الالتواء
• تحسين القوى المحرّكة للتخفيف من أصوات الطقطقة التي ترتبط عادةً بمحرّكات الديزل
• ضبط أنظمة السحب والعادم للتخفيف من الأصوات المزعجة

 

كما عمل المهندسون أيضاً على عزل المقصورة عن الطريق وضجيج القوى المحرّكة من خلال استخدام:

• صفائح سفليّة وميّزات خاصة للديناميكيّة الهوائيّة في المصدّ الأماميّ، المرايا الجانبيّة والنافذة الخلفيّة لتخفيف الضجيج الناجم عن الديناميكيّة الهوائيّة
• مادّة عازلة للصوت في بطانة السقف والألواح الداخليّة
• زجاج عازل للصوت للزجاج الأماميّ، فتحة السقف البانوراميّة ونوافذ أبواب السائق والراكب الأماميّ
• ديناميكيّة هوائيّة للزجاج الأماميّ وعارضة الزجاج الأماميّ تخفّف ضجيج الرياح

 

المرحلة الأخيرة هي اعتماد التكنولوجيا المتطوّرة لنظام التحكّم النشط بالضجيج من فورد الذي يعمل بالطريقة نفسها كسماعات الرأس المزوّدة بميزة إلغاء الضجيج. ثلاثة ميكروفونات موزّعة في المقصورة تراقب ضجيج المحرّك في الناحية الداخليّة. ثمّ يقوم النظام بإرسال موجات صوتية معارضة من خلال نظام الصوت لإلغاء ضجيج المحرّك وتحسين جوّ المقصورة، حتى عندما يكون نظام الترفيه مطفأ.

 

وقال زياد دلاّلة، كبير المهندسين المقيمين لدى فورد الشرق الأوسط وأفريقيا، " قد يتسبّب الضجيج بتشتّت انتباه السائق وتوتّره. عبر إزالة ضجيج القوة المحرّكة غير المرغوب فيه، تساعد فورد العملاء على القيام برحلتهم بهدوء وراحة تامّة".

 

 

 

ميّزات التكنولوجيا والسلامة المتطوّرة

تستخدم فورد إدج الكاميرات، أجهزة الرادار وأجهزة الاستشعار فوق الصوتيّة لدعم 18 تكنولوجيا متطوّرة يمكنها التخفيف من التوتّر الناجم عن القيادة ومساعدتك على التحكّم بمركبتك، بما في ذلك: (يرجى الضغط للتغريد)

• مساعِد استباق الاصطدام مع رصد المشاة، الذي يطبّق الفرملة إن كان الاصطدام بمركبة أخرى وشيكاً، وهو مصمّم لرصد المشاة على الطريق أو بالقرب منها ويقوم بتطبيق الفرامل تلقائياً في حال الكشف عن حادث اصطدام وشيك
• تكنولوجيا المصابيح الأمامية المتكيِّفة العاملة بتقنية LED، التي تستخدم نظام الإضاءة الأمامي المتكيّف من فورد لتعديل زاوية الشعاع الضوئيّ للمصابيح الأماميّة بشكل يتناسب مع ظروف القيادة
• تكنولوجيا الإضاءة العالية غير المسبّبة للوهج، التي ترصد المركبات الموجودة أمام سيارتك، سواء كانت قادمة باتجاهك أو تسير في الاتجاه نفسه، وتحجب النور الذي قد يُبهر البصر من تكنولوجيا المصابيح الأمامية المتكيِّفة العاملة بتقنية LED مع الحفاظ على الإضاءة القصوى للمناطق الأخرى

 

تكنولوجيا أجهزة الاستشعار في إدج الجديدة كلياً تسهّل أيضاً عمليّة الركن:

• نظام الركن العموديّ قادر على إرجاع السيارة إلى الوراء نحو فسحات الركن بين السيارات الأخرى بدون استخدام اليدين بالطريقة نفسها التي يقوم بها مساعد الركن النشط بمساعدة السائقين على الركن المتوازي
• مساعد الخروج من الموقف يساعد السائقين على الخروج من فسحة الركن، يتحكّم النظام بالتوجيه، بينما يتحكّم السائق بدواستَي الوقود والفرامل
• مساعد الركن الجانبيّ يوجّه إنذارات صوتيّة ومؤشرات على الشاشة تُظهر المسافة الفاصلة بين المركبة والعوائق المحيطة بها
• نظام الإنذار عند الرجوع ينبّه السائقين الذين يرجعون إلى الخلف للخروج من فسحة الركن بشأن المركبات التي ستمرّ وراءهم بعد قليل

 

ستحظى فورد إدج الجديدة كلياً أيضاً بكاميرا أمامية للرؤية العريضة النطاق المبتكرة من فورد، التي يمكنها مساعدة السائقين على الرؤية عند المنعطفات باستخدام كاميرا بمقياس 1 ميغابكسل في الشبكة الأماميّة لتعرض رؤية عريضة النطاق - على اليسار واليمين - على شاشة المركبة العاملة باللمس قياس 8 بوصات. عند تقاطع طريق محجوب أو عند الخروج من ممرّ المنزل، تسمح الكاميرا للسائقين برؤية المركبات، المشاة أو الدراجين الذين يقتربون. كما نجد بخاخ رش عالي الضغط مخفيّاً في الشبكة الأماميّة، ويمتدّ لتظيف عدسة الكاميرا عند تشغيل بخاخ المصابيح الأماميّة، ما يساعد على ضمان الرؤية القصوى.

 

نجد في إدج الجديدة كلياً المزيد من تكنولوجيا مساعدة السائق التي تشتمل على نظام المعلومات الخاص بالزوايا غير المرئية BLIS، نظام البقاء في خطّ السير، مساعد البقاء في خط السير، ونظام تنبيه السائق.(يرجى الضغط للتغريد)

 

تشتمل أحزمة أمان المقاعد الأماميّة على نوابض شدّ مسبقة الضبط ومتكيّفة مع وزن الراكب يمكنها تخفيف الضغط عن الركاب عند حدوث اصطدام أماميّ قويّ للحدّ من الإصابات الناجمة عن أحزمة الأمان. كما تقدّم إدج أيضاً أحزمة أمان خلفية قابلة للانتفاخ، تتوسّع بسرعة عند وقوع حادث لنشر القوّة الناجمة عن الاصطدام على مساحة من الجسم أكبر بخمسة أضعاف مقارنةً مع أحزمة الأمان التقليدية.

 

والميزة المتوفّرة أيضاً لطرازات إدج تايتينيوم، والقياسيّة في طرازات إدج سبورت، هي نظام الملاحة، بالإضافة إلى نظام صوت فاخر من Sony مع 12 مكبّراً للصوت ومضخّم لدرجات الصوت المنخفضة للتمتّع بصوت عالي الجودة.

 

ديناميكية قيادة متطوّرة

تتعزّز القيادة الممتعة والسريعة الاستجابة والرشيقة من خلال نظام التوجيه المتكيّف المتطوّر من فورد، الذي يعدّل نسبة التوجيه بين المقود والعجلات تبعاً لسرعة المركبة. عند السرعات المنخفضة، على غرار توجيه السيارة نحو فسحة الركن أو المناورة في الشوارع الضيّقة، يقوم النظام بجعل السيارة أكثر رشاقةً وسهولةً في الانعطاف وتحريك العجلات. عند السرعات العالية، يسمح لسيارة إدج بالتفاعل بسلاسة ودقة أكبر مع معطيات السائق.

 

بالنسبة إلى السائقين الذين يرغبون في الحصول على طابع رياضيّ أكثر من التوجيه، يشتمل النظام أيضاً على النمط الرياضيّ القابل للاختيار من قِبل السائق الذي يرفع من نسبة التوجيه، عندئذ حتى عند السرعات العالية يصبح سلوك المنعطفات يتطلّب تحريك المقود بدرجةٍ أقلّ، ما يجعل إدج أكثر استجابة على الطرقات السريعة والمفعمة بالتحدّيات.

 

أمّا نظام التعليق الخلفيّ بوصلة متكاملة فيشتمل على مكوّنات من الألومنيوم المخفّضة الوزن، ومخمّدات عالية الأداء وجلبات مصمّمة لتخفيف ضجيج الطريق والخشونة، ما يعزّز الرفاهية بالإضافة إلى راحة القيادة وديناميكيّة القيادة. نظام التعليق الخلفيّ مدعوم بهيكل سفليّ معلّب بشكل صندوق وهو أكثر قساوة من القاعدة بتصميم U التقليديّ. يسمح هذا بالمزيد من التحكّم بهندسة نظام التعليق للحصول على قدرة تحكّم أكثر دقّة وثباتاً.

 

وفي هذا الصدد، أضاف سيفانيانام قائلاً: "تشتهر مركبات فورد بأنها الأكثر متعةً في القيادة، ومن خلال مجموعة التجهيزات الديناميكيّة التي طوّرناها لسيارة فورد إدج، بما في ذلك نظام التوجيه المتكيّف من فورد، حدّدنا معايير جديدة في فئة الكروسوفر متعدّدة الاستعمالات CUV."

 

طابع رياضيّ

تتميّز فورد إدج الجديدة كلياً بطابع جريء، رياضيّ ومهيب على الطرقات. العجلات المثبّتة عند أطراف الزوايا تمنح السيارة وقفة عريضة وشرسة وتساعد على تعزيز الفسحة الداخليّة إلى أقصى حدّ. كما تتعزّز قدرات القيادة على الطرقات الوعرة من خلال الخلوص الأرضيّ المرتفع، وما يؤمّن وضعيّة جلوس مرتفعة تمنح السائق رؤية واضحة للطريق.

 

الشبكة الأمامية شبه المنحرفة الكبيرة تعزّز من الحضور المهيب لسيارة الكروسوفر متعدّدة الاستعمالات CUV، وتحيط بها مصابيح أماميّة انسيابيّة ومصابيح أنيقة بتقنيّة LED تعمل في ضوء النهار. الزجاج الأماميّ الشديد الانحدار يعطي انطباعاً بالحركة حتى عندما تكون السيارة ثابتة في مكانها، بينما الخطوط الجانبيّة المرتفعة وأقواس العجلات المنحوتة فهي مصمّمة لإبراز القوّة والأداء الفائق. كما تلتفّ الأبواب حول أرضيّة منحسرة تقلّل من عرض لوحات عتبات الصعود، ما يسهّل الدخول إلى السيارة والخروج منها.

 

تمتدّ المصابيح الخلفيّة بتقنيّة LED على طول الناحية الخلفيّة لسيارة إدج، ما يضفي لمسة عصريّة من الفخامة بمظهر "الإنارة المرصّعة". نافذة باب الصندق شديدة الانحدار مع جناح خلفيّ مثبّت عالياً، ما يعزّز انطباع الحركة الدائمة لدى السيارة، كما أنّ مخارج العادم من الكروم تعزّز المظهر الرياضيّ والشرس لسيارة الكروسوفر متعدّدة الاستعمالات CUV.

 

محرّكات قوية وفعالة في استهلاك الوقود

تستخدم فورد إدج أحدث تكنولوجيا القوى المحرّكة لتحسين التوفير في استهلاك الوقود وتخفيض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، ما يجعل الأداء القويّ لسيارة الكروسوفر متعدّدة الاستعمالات CUV متاحاً للمزيد من العملاء. (يرجى الضغط للتغريد)

 

حظيت سيارة إدج الجديدة كلياً بثلاث محرّكات اختياريّة، اثنان منها جديدان – محرّك ®EcoBoost قياسيّ سعة 2.0 لتر بأربع أسطوانات مع شاحن توربيني بمنفذين بتقنية Twin-scroll، ومحرّك EcoBoost V6 سعة 2.7 لتر. (يرجى الضغط للتغريد) كما سيتمّ تقديم محرّك V6 سعة 3.5 لتر ذي سحب طبيعيّ. وستترافق جميعها مع عادم مزدوج وناقل حركة أوتوماتيكيّ بستّ سرعات.

تشتمل ميّزات الديناميكيّة الهوائيّة المبتكرة على ستائر هوائية أماميّة للعجلات التي تقوم بتحويل الهواء عبر شقوق عموديّة في المصدّ الأماميّ إلى الأطراف الخارجيّة للعجلات الأماميّة، ما يولّد جداراً من الهواء العالي السرعة الذي يخفّف من مقاومة الهواء الناتجة عن تدوير العجلات.

 

تتميّز كافة القوى المحرّكة بنظام الدفع الذكيّ بكافة العجلات من فورد الذي يؤمّن انتقالاً سلساً لعزم الدوران بين العجلات الأربع لتأمين ثبات أكبر على الطريق بالأخص على الطرقات الزلقة. يجمع النظام البيانات من 25 جهاز استشعار مختلفاً لقياس مدى تشبّث عجلات السيارة بسطح الطريق، ويمكنه تعديل توزيع العزم بنسبة 50/50 بين العجلات الأمامية والخلفيّة في أقلّ من 20 جزءاً من الثانية، أي حوالى 20 مرّة أسرع مما تستلزمه طرفة العين.

 

باستطاعة نظام الدفع الذكيّ بكافة العجلات تعديل توزيع العزم بشكل استباقيّ لتجنّب غزل العجلات، ما يخفّف الحِمل عن السائقين ويؤمّن رحلات مريحة أكثر للسائقين. من خلال تأمين العزم أينما وحيثما تدعو الحاجة، يكون تأثير النظام ضئيلاً جداً على استهلاك الوقود، وانبعاثات ثاني أكسيد الكربون وتلف الإطارات مقارنةً بأنظمة الدفع الرباعيّ الدائم.