المال والأعمال | الخميس 24 سبتمبر, 2020 4:36 صباحاً |

انطلاقا من قوة تأثير مواقع التوصل الاجتماعي ودورها في إيصال الرسائل الى كافة افراد المجتمع قامت فايزر السعودية بإطلاق حسابها على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، في خطوة تستهدف تعزيز التواصل مع أبناء المجتمع، والذي يأتي مواكبة لتطور الإعلام الإلكتروني وامتداداً للتطور الذي تشهده الشركة بمختلف المجالات، وذلك من خلال التغريدات التي تحمل معلومات عن تاريخ فايزر العالمية في السعودية، بالإضافة الى مشاركة أحدث الاخبار والأنشطة المجتمعية التي تقوم بها والتي تخضع لضوابط هيئة الغذاء والدواء بالمملكة. 

كما وحرصت فايزر السعودية على اختيار شهر سبتمبر لإطلاق منصتها الاجتماعية " تويتر" لما يحمله هذا الشهر من أهمية خاصة في نفوس المواطنين السعوديين وذلك بمناسبة اليوم الوطني السعودي ٩٠ والذي يوافق ٢٣ سبتمبر. وفي هذا السياق حرصت شركة فايزر السعودية وجميع موظفيها ومنسوبيها على توجيه الشكر والعرفان لجيش المملكة الأبيض تقديرا منها بالمجهودات الجبارة التي بذلها الكادر الطبي في المملكة هذا العام لمكافحة جائحة فيروس كورونا.

وبهذه المناسبة تقدم مدير شركة فايزر السعودية المحدودة محمد فوزي بخالص التهنئة إلى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز حفظهما الله، بمناسبة اليوم الوطني الـ 90 للمملكة، وشكرهما على الجهود الملموسة التي بُذلت لمواجهة جائحة كورونا. ويستعيد الشعب السعودي اليوم تاريخ ميلاد وطن بمرتكزات ومنجزات شامخة". كما وأشاد بالجهود المتفانية لفرق العمل في فايزر السعودية، بهدف الارتقاء بمستويات الأداء وتحسين الخدمات المُقدمة التي من شأنها أن تغير حياة المرضى للأفضل.

نبذة عن شركة فايزر
تجدر الإشارة إلى أن شركة فايزر السعودية المحدودة تتبع لشركة فايزر الأم وتعمل في المملكة منذ أوائل عام 1960م ولها إسهاماتها في تطوير قطاع الرعاية الصحية بالمملكة من خلال تصنيع وتطوير الأدوية، والعمل على تحسين الصحة العامة، ورفع سقف التوعية بأمراض مختلفة، وتقديم الحلول المثلى، بالتعاون مع الحكومة ومؤسسات الرعاية الصحية الخاصة. وفي عام 2011م وقّعت الشركة اتفاقية مع الهيئة العامة للاستثمار لإنشاء أول مصنع لتصنيع منتجات فايزر من الأدوية محلياً بمدينة الملك عبد الله الاقتصادية، كجزء من جهود الشركة الداعمة لبرنامج التحول الوطني، في إطار رؤية المملكة 2030، ونقل الخبرات والتقنيات والعمالة المدربة إلى المملكة.